vendredi 27 décembre 2013
mercredi 25 décembre 2013
رسميا : قائمة المنتخب المحلي
كشفت مصادر خاصة لموقع "البطولة" عن القائمة الرسمية للمنتخب الوطني المغربي للمحليين التي قام المدرب الجديد للأسود حسن بنعبيشة بتحديدها لدخول غمار كأس الأمم الإفريقية للمحليين "الشان" 2014.
ووضع المدرب الجديد للمنتخب المحلي حسن بنعبيشة قائمة من 26 لاعبا قبل أن يتم تقليصها إلى 23 قبل الدخول في غمار المنافسة.
القائمة الرسمية
نادر لمياغري وأنس الأصباحي ومحمد السعدي وسعيد فتاح ووليد الكارتي (الوداد البيضاوي)
خالد العسكري ومحمد اولحاج وزكرياء الهاشمي ومحسن متولي ومحسن ياجور وعصام الراقي وعبد الإله الحافيظي وعادل الكروشي(الرجاء البيضاوي)
عادل صعصع وأحمد شاغو وسفيان غادوم وزكاريا حدراف (الدفاع الجديدي)
محمد اليوسفي ومحمد أبرهون وزايد كروش (المغرب التطواني)
المهدي المفضل (حسنية أكادير) وعبد الرحيم شاكير (الجيش الملكي) وابراهيم البحري (الفتح الرياضي) وعبد الكبير الوادي (وداد فاس) وعبد الصمد لمباركي (شباب الحسيمة) ورفيق عبد الصمد (أولمبيك أسفي).
dimanche 22 décembre 2013
عش الرعب مع فيسبوك وفاجئ اصدقائك
عش الرعب مع الفيسبوك ففور تسجيل دخولك إلى هذا الموقع بحسابك على الفيسبوك سيشرع قاتل محترف بجمع معلومات حقيقية عنك ،تم سيتوجه إلى منزلك محاولا إغتيالك الخدعة مصنوعة بطريقة إحترافية جدا ، ويمكنك مشاركتها مع
اصدقائك بعد ان تستمتع بما ستشاهده
اسباب ظهور شاشة الموت الزرقاء 'BSOD'
هذا الأمر غالباً حدث للجميع, أنت جالس أثناء إستخدام حاسوبك الشخصي لإنجاز عملاً ما و فجأة, لا يستجيب النظام لأي أمر, ثُم تظهر مُشكلةBSOD,
أو كما هى معروفة بإسم "شاشة الموت الزرقاء". الآن عليك إعادة تشغيل الجهاز مرة آخرى من أجل البدء مُجَدداً في إنجاز الأعمال التي كُنت تقوم بها.
هذه المُشكلة مُحبطة للغاية بسبب إنقطاع عملك و تركيزك و في نفس الوقت بسبب عدم وضوح السبب الذي أدى إلى هذا الأمر. نظام التشغيل غالباً ما يكون ثابتاً للعديد
من الأشخاص, لذلك, إذا ظهرت شاشة الموت الزرقاء العديد من المرات, فمن المؤكد أن هُناك سبب ما, سواء في السوفتوير أو في الهاردوير, و في هذا المقال,
سنتعرف على ثمانية أشياء من المُمكن أن تُسَبب عدم إستجابة نظام التشغيل و ظهور شاشة الموت الزرقاء "BSOD".
1- حدوث تلف في الذاكرة أو في اللوحة الرئيسية
العديد من المشاكل, أهمها شاشة الموت الزرقاء "BSOD", تحدُث بسبب مُشكلة ما في الذاكرة أو اللوحة الرئيسية. هذا من المُمكن أن يؤدى إلى
ما يُسمى باللُغة الإنجليزيةFatal Exception Error "خطأ إستثنائي فادح", بمعنى آخر, تعني هذه الكلمة أن البيانات و المعلومات
التي تم تخزينها لا يُمكن الوصول إليها.
من أجل التأكُد من ما إذا كانت الذاكرة الخاصة بك يوجد بها تلف, قُم بتحميل أي أداة إختبار للذاكرة, و في بعض الأحيان, تستطيع إستخدام الأداة المُدمَجة
التي تأتي بها اللوحة الرئيسية الخاصة بك. من الطُرق الآخرى للتأكد من ما إذا كانت المُشكلة في الذاكرة الخاصة بك هو شراء ذاكرة جديدة و إستبدال
القديمة بها, فإذا إنتهت المشاكل, فهذا دليل على أن المُشكلة من الذاكرة, أما إذا إستمرت المُشكلة, فمن المُمكن أن تكون اللوحة الرئيسية هى السبب في ذلك.
2- إعداداتBIOS
مُعظم اللوحات الرئيسية تأتي بإعداداتBIOS يُمكن تعديلها. المُشكلة هُنا أنه من المُمكن أن يقوم الشخص أو الشركة التي تقوم بتجميع الجهاز بتعديل هذه الإعدادات
من أجل الحصول على أداء أعلى أو ما شبه. يُمكنك الحصول على إعدادات اللوحة الرئيسية الخاصة بك الأصلية من خلال الدخول على واجهةBIOS و إختيار الرجوع إلى الإعدادات الأساسية
3- السجلات الفاسدة "Registry"
حدوث مشاكل في السجلات الخاصة بنظام التشغيل أصبحت أقل حدوثاً من الماضي, و لكنها ليست مُنعدمة. تلف سجل مُهم من المُمكن أن يؤدي إلى إنهيار نظام التشغيل
بأكمله و ظهور شاشةBSOD أو حتى منع الجهاز من بدء التشغيل من الأساس. توجد بعض البرامج التي تعمل على إصلاح هذه السجلات التالفة. إذا كان حاسوبك
لا يبدء التشغيل من الأساس, فحاول تشغيل البرامج من خلال الدخول على النظام في "Safe Mode".
إذا حاولت كُل هذا و لم يُجدي بأي نفع, حاول تنصيب نظام التشغيل مرة آخرى.
4- مُحركات فاسدة
السوفتوير و التعريفات هى التي تتحكم في الهاردوير و تُعطي له الأوامر, إذا لم تعمل هذه التعريفات بشكل صحيح, فمن المؤكد أن تحدُث عدم إستجابة من الحاسوب,
و ذلك, حتى إذا كانت مُكونات الهاردوير بحالة مُمتازة و بدون أي مشاكل. بُناءً على ذلك, يجب دائماً تحديث التعريفات الخاصة بمُكونات الهاردوير بشكل مُستمر
(البطاقة الرسومية أهمها). إذا إستمرت المُشكلة بعد ذلك أيضاً, قُم بإزالة التعريف الخاص بالهاردوير الذي توجد به مُشكلة و قُم بتحميله و تنصيبه مرة آخرى.
5- تعارُض الهاردوير
نظام التشغيل غالباً ما ينهار و لا يستجب للأوامر عند حصوله على معلومات مُتعارضة من قطع هاردوير مُختلفة, هذا الأمر يُسمى بتعارُض الهاردوير.
هذه المُشكلة لا تقوم بإتلاف المُكونات الخاصة بالحاسوب, و لكنها غالباً ما تتسَبب في ظهور شاشة الموت الزرقاء و "التهنيج".
تستطيع البحث عن هذه المُشكلة من خلال الذهاب إلى "Device Manager", فإذا وجدت أيكونة باللون الأصفر و بداخلها علامة تعجُب, فإنه من المؤكد
وجود مُشكلة تعارُض الهاردوير. الحلول الخاصة بهذه المُشكلة مُختلفة, فمنها تحديث التعريف, إعداداتBIOS غير صحيحة, أو حتى تلف في الهاردوير نفسه.
6- الفيروسات
الفيروس قد يعمل على التأثير على الحاسوب بشكل سلبي كبير, فهو يستطيع إفساد المُحركات و إزالة البيانات من عليها, تغير إعدادات الإستخدام الهامة, أو حتى
إزالة بيانات النظام نفسه. جميع هذه الأمور قد تؤدي إلى حدوت إنهيارات للنظام, ظهور شاشةBSOD, و التهنيج. المُشكلة في الفيروسات هى أنك لا تُلاحظها
إلى بعد تمَكُنِها من الجهاز, و بُناءً على ذلك, فإن ما ستستطيع أن تقوم به هو تنصيب برنامج حماية مضمون للبحث عن الفيروسات و تحديثه مرة أو مرتان في الأسبوع.
إذا لم تُحَل المُشكلة حتى بعد تنصيب برنامج الحماية, فستحتاج إلى إزالة جميع البيانات الموجودة على الجهاز من خلال تنصيب نظام تشغيل.
هذا هو السبب الرئيسي لدعوة العديد من شركات الحماية الأفراد لإستخدام برامج الحماية, تفعيل الجدار الناري, و عمل نُسخ إحتياطية من بياناتهُم و ملفاتهُم الهامة.
7- مشاكل الطاقة
في بعض الأحيان يتسبب تزويد الطاقة الغير جيد في حدوت عمليات بدء تشغيل مُفاجيء أو ظهور شاشة الموت الزرقاء. إذا كان هذا الأمر يحدُث معك, فيوجد هُناك أمران,
الأول هو أن مُزود الطاقة الخاص بك غير قادر على تزويد جهازك بالطاقة اللازمة و بُناءً على ذلك يعمل على إعادة تشغيل الحاسوب من الأول و الحل الوحيد هُنا هو شراء مُزود طاقة جديد,
أما بالنسبة لأمر الثاني, فمن المُمكن أن تكون مُشكلة تزويد الطاقة من شبكة الكهرُباء المنزلية نفسها, بمعنى عدم ثبات التيار الكهرُبائي و هكذا.
8- زيادة درجة حرارة المُكونات
مُكونات الحاسوب لديها حساسية بالنسبة لدرجة الحرارة, بُناءً على ذلك, عند إرتفاع درجات الحرارة إلى ما بعد الحد المسموح به, من المُمكن أن تقوم هذه المُكونات
بإغلاق نفسها حتى لا تتلف, و بُناءً على ذلك, من المُمكن أن يحدُث مشاكل التهنيج و ما شابه. هذه المُشكلة يُمكن حلها من خلال تزويد الصندوق الخاص بك بمراوح تبريد
أفضل و تزويد المُعالج و البطاقة الرسومية بمُشتتات قوية (سواء هوائية أو مائية).
vendredi 20 décembre 2013
الصحف الجزائرية "ترفع القبعة" للرجاء وتشيد بعروضه الفنية
لم تجد الصحف الجزائرية بُدا من رفع القبعة والإشادة بإنجاز نادي الرجاء البيضاوي، مساء الأربعاء، بتأهله إلى نهائي كأس العالم للأندية المقامة بالمغرب، ليكون أول فريق عربي يبلغ هذه المرحلة، منذ بداية منافسات "الموندياليتو" سنة 2000.
وسجلت جريدة "الهداف" الجزائرية أن الجمهور المغربي احتفل إلى حدود الساعات الأولى من صباح الخميس بما حققه فريق "النسور الخضر"، مبرزة أن "الإنجاز الذي حققه لاعبو الرجاء البيضاوي لن يكتمل إلا بعد الفوز في المباراة النهائية، يوم السبت، رغم صعوبة المواجهة مع بايرن ميونيخ الألماني بطل دوري أبطال أوروبا".
وعزت الصحيفة صعوبة المواجهة مع البايرن إلى رغبة الفريق الألماني في الفوز بالبطولة الخامسة له في عام 2013، بعد أن توج العام الحالي بدوري أبطال أوروبا، والدوري الألماني، وكأس ألمانيا، وكأس السوبر الأوروبي، ليسعى حاليا لتتويج إنجازاته بالحصول على كأس العالم للأندية للمرة الأولى في تاريخه.
وأورد المصدر تصريحات لاعبين مغاربة أبدوا من خلالها عزمهم على تحقيق الحلم، فالمهاجم محسن ياجور أكد أن "الحلم لم ينته بعد ، وسوف نبذل قصارى جهدنا أمام بايرن ميونيخ"، بينما قال زميله شمس الدين الشطيبي : "في ظل التشجيع الكبير الذي نلاقيه من الجماهير المغربية حاليا، فإننا نستطيع تحقيق المزيد من الإنجازات المذهلة".
وسجلت الصحيفة الرياضية أن "الرجاء صار ثاني فريق من خارج قارتي أوروبا وأمريكا الجنوبية يخوض نهائي البطولة، ليكرر إنجاز فريق مازيمبي الكونغولي الديمقراطي الذي تأهل لنهائي البطولة عام 2010 بالإمارات، قبل أن يخسر أمام نادي إنتر الإيطالي".
ومن جهتها، قالت صحف أخرى إن الرجاء البيضاوي، بطل القارة السمراء 3 مرات آخرها عام 1999، بقوة في النسخة الحالية من كأس العالم للأندية، وقد ثلاث عروش رائعة، متجاوزا همومه المحلية جانبا.
وأردفت بأن الرجاء يمتلك قاعدة جماهيرية كبيرة تقف بجانب فريقها في السراء والضراء، ولا تدخر جهدا في مؤازرته وتشجيعه حتى الرمق الأخير"، مبينة أن "أسلوب الرجاء يقوم على إمتاع الجمهور باللمسات الفنية، والتمريرات القصيرة، والهجمات المنظمة والمنسقة، والخطوط المتجانسة".
lundi 9 décembre 2013
إيطاليا تقف إجلالا للمغربي بائع "الكلينيكس" الذي أصبح مهندسا
قليلون هم من كانوا يعلمون بسر تواجد كل ذلك العدد الهائل من الصحفيين والمصورين يوم مناقشة الطالب المغربي "عبد المولى الخديري"، المعروف باسم رشيد، لأطروحته لنيل دبلوم الهندسة المدنية، رغم أنه لم يكن الوحيد الذي ينتظر دوره للمرور أمام اللجنة.
ولكن ما إن أعلنت اللجنة عن قرارها بنجاح الطالب المغربي، حتى اكتشف الجميع حقيقة ذلك الطالب الخجول الذي لا تكاد الإبتسامة تفارق محياه، حتى أنه أصبح حديث الساعة لمدة تزيد عن الشهرين لحدود اليوم.
رشيد، 26 سنة المزداد بمدينة خريبكة المغربية، لم يكن سوى ذلك الشاب الذي ألفته الشوارع وسط مدينة طورينو، وحتى مدخل الجامعة التي تخرج منها، وهو يقوم ببيع بعض الأشياء البسيطة، مثل "البريكات" والمناديل الورقية، وهي المهنة التي زاولها منذ أن وطأت قدماه أرض المدينة الإيطالية، وعمره لم يتجاوز الحادية عشرة سنة.
ورغم بعده عن دفئ العائلة في سن مبكرة، إلا أن تشجيع أخويه الكبيرين اللذين استقدماه معهما، وكذا إحدى السيدات اليابانيات، استطاع "رشيد" أن يتخطى صعوبات الإندماج في المحيط المدرسي بسهولة، رغم إقراره بأنه كان يتصور في كل مرة ينتقل من مرحلة إلى أخرى من مراحل التعليم، أنها ستكون الأخيرة، "حتى دخولي الجامعة لم أكن أظن أنني سأتوفق فيه، وهذا ما يجعلني أحس اليوم بنوع من الافتخار" يقول رشيد.
وبادرت جميع وسائل الإعلام الإيطالية إلى تحيته على جهوده ومثابرته، وخصصت له أكبر البرامج التلفزيونية، ضمنتها فقرات خاصة للإشادة بماحققه "الماروكينو بائع البريكات الذي أصبح مهندسا"، ولم يتخلف عن الإشادة بإنجاز المهاجر المغربي حتى حزب رابطة الشمال المعادي للأجانب الذي حياه على إنجازه، معتبرا إياه "نموذجا للاندماج".
ولم يكد يجف مداد خبر تخرج رشيد بائع "الكلينكس" و"البريكات" من الجامعة التقنية المتعددة التخصصات بطورينو، وهي إحدى أهم الجامعات الإيطالية، حتى أعلن المهاجر المغربي بنفسه وعبر صفحات جريدة "لاستامبا"، إحدى أكبر الجرائد الإيطالية، أنه يرفض المشاركة في أحد أشهر البرامج التلفزيونية العالمية، بعدما عرض عليه القائمون على برنامج "بيغ براذر" المشاركة في نسخته الإيطالية القادمة، وهو البرنامج الذي يفتح أبواب الشهرة على مصراعيه لكل المشاركين فيه.